أنشطة الجمعية

لجنة المساعدات الإجتماعية (لجنة الخير)

تقدم الجمعية مساعدات نقدية وعينية وطبية وتعليمية للفقراء والأرامل وكبار السن والأيتام بعد بحث حالتهم الإجتماعية بدقة والإختيار تبعا للأكثر إحتياجا من قبل لجنة المساعدات الإجتماعية الرباعية المشكلة من قبل مجلس الإدارة ولائحة لجنة المساعدات الإجتماعية المعتمدة.  

أهداف الحضانة:

1. النمو التدريجي الشامل والمتكامل الذي يعطي الطفل الفرصة لأن يكون مستقلا معتمدا على نفسه في القيام ببعض المهام المناسبة له.
2. إكساب الطفل بعض القيم والمبادئ الدينية السامية بما يناسب مرحلته وغرس روح الانتماء لوطنه وأمته لديه.
3. تعلم المشاركة النشطة مع الاخرين صغاراً وكباراً .
4. تعلم الطفل لكيفية تكوين العلاقات الاجتماعية مع الاخرين من الاسرة والروضة والمجتمع.
5. تعلم الطفل لكيفية تطور عمليات التحكم الذاتي .
6. تعلم الطفل للأدوار الاجتماعية المناسبة لسنه وكيفية القيام بها .
7. تعلم الاطفال كيفية العناية بأجسامهم واستخدام اعضائهم استخداما وظيفيا .
8. تعلم الاطفال وممارستهم للمهارات الحركية الكبيرة والصغيرة .
9. تعلم الاطفال لكيفية التعامل مع مكونات البيئة الطبيعية .
10. تعلم الاطفال الكلمات الجديدة وفهم بعض التغيرات اللغوية المناسبة .
11. تعلم الاطفال كيفية تطور الشعور الذاتي الكلي في علاقتهم بالوسط المحيط.

تأهيل حركى: تهدف إلى تنمية عناصر اللياقة البدنية وبخاصة ما يرتبط منها بصحة ابنائنا، والمحافظة عليها وتقدير مهاراتهم الحركية بما يعزز مشاركتهم في الأنشطة البدنية طوال فترات حياتهم، مع تنمية الاتجاهات الايجابية والمفاهيم المعرفية المرتبطة بممارسة النشاط البدني.

التخاطب: ازداد معدل الأطفال الذين يعانون من تأخر الكلام ومشكلات التخاطب في السنوات الأخيرة، الأمر الذي يسبب القلق لعديد من الأمهات، لذا ينصح أخصائيو اللغة والتخاطب كل أم باللجوء للاستشارة إذا لاحظت على الطفل أي علامات لذلك حتى في عمر مبكر.

تنمية مهارات: يعتبر تطوير المهارات الاجتماعية ضمن أكثر المهارات تحدٍ لذوي الاحتياجات الخاصة، خصوصاً إذا كانوا من أصحاب الإعاقات الذهنية أو اضطرابات اللغة أو التوحد، لذا لا بد من محاولة تطوير مهارة التحدث والتعبير عن الذات في أبكر عمر ممكن.

تعديل سلوك: هيساعد طفلك فى  تغيير السلوك الظاهري الذي يصدر عنه في المواقف المختلفة ، وذلك بإعطائه الوسائل التي تمكنه من التحكم بهذا السلوك بطريقة منهجية ، وعن طريق استخدام جميع الأساليب والطرق الممكن استخدامها للتأثير على السلوك الإنساني وتحويله إلى ماهو أفضل.

العلاج الطبيعى: داخل كل طفل موهبة مدفونة ولكن يحتاج لمن يساعده فى تنميتها وإظهارها للمجتمع من خلال انشطة مختلفة ومتنوعة وممتعة كالرسم واللعب الهادف.